تعليقات على اللواء الشيخ مازن الجراح في الوافد اللي يدش الكويت ما يطلع كل يوم يتعشون ببلاش

اشعلت تصريحات وكيل وزارة الداخلية الكويتي اللواء الشيخ مازن الجراح، مواقع التواصل الاجتماعي بعد تصريحاته حول الوافدين في بلاده، حيث قال: "الوافد اللي يدش الكويت ما يطلع.. كل يوم يتعشون ببلاش"
وكان الجراح قد قال خلال استضافته في برنامج ليالي الكويت، والذي يعرض على شاشة "الكويت 1" إن في الدولة الكويتية فائضا في عدد الإقامات التي لا تحتاجها بلاده، فالجميع - أي الوافدين - لا يدفعون الضرائب، مرتاحين، البلد رخيص، وكل يوم بحسبه يدور الوافدين على صالات الأفراح، "ماعندهم مشكلة يدورون"، ويحصلون يوميا على العشاء مجانا
وتناول الجراح خلال لقائه التلفزيوني أن مشروع زيادة الرسوم على الخدمات المقدمة للوافدين من زيارات تجارية وسياحية وإقامات موقتة وكفيل نفسه والتحاق بعائل، حاز موافقة واهتمام نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الشيخ محمد الخالد، الذي أحاله إلى الإدارة القانونية لإعداد صياغته، تمهيدا لإقراره
من جهته قال بدر الرفاعي عبر صفحته الشخصية على "الفيسبوك" إن "الزباله التي خرجت من فم (الجنرال) المتخصص في مضايقة المقيمين والوافدين بالرسوم على الإقامات و الخدمات وغيرها، لا تمثل أحدا بالكويت سوى نفسيته المعقده"
وأضاف الناشط حسام الشيخ أن "الكويت وأهلها المحترمين على الراس، ولكن مثل هذا لا يجب أن يصدر عن مسؤول أبدا وأنا وأسرتي نقيم بالكويت وندين بالفضل لها بعد رب العالمين ونكن لها كل الحب والاحترام، والمفاجأة إننا لا نتعشى بالافراح والدواوين"
ووصف خالد الجيوسي تصريحات اللواء الجراح بـ"المستفزة"، "والتي لم يراع فيها أي اعتبارات إنسانية، واجتماعية، خلت من أي ثقافة احترام، أو تلك التي يقال عنها أخوة الدم العربية والإسلامية وخرجت دون "مونتاج" على شاشة رسمية، لا أعتقد أنها تمثل حكومة دولة الكويت ككل، فهناك من يعرف بالتأكيد أن لا فرق بين كويتي وأجنبي "مقيم" إلا التقوى"
وأضاف الجيوسي "فالعرب الوافدين إلى الدولة المذكورة على اختلاف جنسياتهم يعملون بعرق جبينهم، ليحصلوا على لقمة عيش كريمة هنيئة تحفظ لهم، ولأبنائهم كرامتهم، والمسألة باختصار تبادل منافع، فكما يحصل المقيم على "الدينار الكويتي" راتبا متفقا عليه ضمن عقد يوفر له عدة مزايا، تحصل عزيزي اللواء دولتك على خدماته على اختلاف تخصصه، وأظن أن الكويت كغيرها من دول الخليج، لو كانت تكتفي بخبرات أبناء "الديرة" كما يحب أن يسميها أبناؤها، وأيديها العاملة، لما كانت فتحت أبوابها لغيرهم".! 
وأكدت الكويتية أم الوليد أن "هذا الكلام عيب، ترى الوافدين جاعدين يخدمون البلد ويشتغلون بالشغلات اللي احنا ما نرضى نشتغلها، وفوق هذا عيشتهم صعبة، كافي الإيجارات وجنونها"
وأضافت أم الوليد "على الأقل هم جاعدين باحترامهم إلا بعض الحالات الفردية. على الأقل ماسووا اللي سواه سياحنا بأوروبا اللي فضحونا ووصخوا سمعة بلدنا وما احترموا الديرة اللي هم زايرينها. عيل لا نزعل إذا صكوا باب الفيزا بوجوهنا، حتى أهم من حقهم يكرهونا ويطردونا من عندهم، وإلا اشرايك؟"
وكان قد أوضح الجراح أن زيادة الرسوم على الخدمات المقدمة للوافدين على الزيارة العائلية لمدة شهر والتي كانت مجانية ستصبح بـ 30 دينارا، والزيارة السياحية لثلاثة أشهر والتي كانت مجانية أيضا ستصبح بـ 90 دينارا، وسيرتفع رسم الالتحاق بعائل للأبناء من 100 دينار إلى 150 دينارا، وللوالدين والأخوة من 200 دينار إلى 400 دينار
ولفت إلى أن الرسوم الحالية باتت لا تتناسب والظروف، لكونها أقرت منذ سنوات بعيدة ولم يطرأ عليها تعديل، ناهيك عن عمليات التلاعب التي بدأت تتضح من خلال استغلال ضعف الرسوم الحالية لتحقيق فوائد، مثل الحصول على مجانية العلاج الحكومي وعلى الدواء بعشرات الآلاف من الدنانير، الأمر الذي يشكل ضغطا على موازنة الدولة
وأكد الجراح أن المشروع يواكب الخطط في وزارات وجهات حكومية أخرى لإعادة النظر في الرسوم التي تستوفى من الوافدين كوزارة الصحة وغيرها
ومن جهة ثانية، طالب عدد من نواب التكتل الشعبي، وهم محمد الخليفة ومسلم البراك وخالد الطاحوس وعلي الدقباسي، عبر مقترح قدموه إلى البرلمان بإنهاء خدمات "تفتيش" الوافدين في المؤسسات الحكومية، وعددهم يقارب 30 ألفا، وتوظيف المواطنين العاطلين عن العمل مكانهم
ما قال شئ خارج الحقيقه
اول الوافدين المصرين والبنغاليه والسورين واكثرهم المصرين وهم المقصدين بالامر بلا مجامله
وجرب بيوم انت يا مواطن تتنكر بلبس من لباسهم ؟ واتحداك تدخل عرس او فرح او ماشبه هذا <<< الدخول عندهم بذات المصريين يطردونك طرد الكلب هم بالبنغاليه والهنود
على كل حال كلام اللواء الشيخ صحيح ولا اخطئ على احد بوضع البصمه
والكل يتحمد ربه انه في الكويت لو بديرته يأكل تراب ولا يتفلسف علينا واللى يطبلون للغرب انهم افضل منها يجرب حضه عندهم ويطلب كما يطلبه بالكويت
اتحداه ينفذون طلبه

إرسال تعليق

أحدث أقدم